يعاني %4 من السكان اليهود البالغين من إدمان القمار (التوزيع حسب الجنس، لدى %7 من الرجال و %2 من النساء). ونجد الاتجاه أقوى لدى الشرائح الأصغر سنًا، وينخفض بشكل خاص بعد سن الـ 50 عاما. وتتخطى الظاهرة الحدود الاجتماعية - الاقتصادية.
إدمان القمار وما بعد الصدمة:
التعرض لأحداث صادمة ( مثل، صدمة جنسية، صدمة في أعقاب التعرض لعنف جسدي وغيرها) يضاعف أكثر بمرتين احتمالات إدمان القمار.
5.4% من أولئك الذين تعرضوا لحدث صادم خلال الخدمة العسكرية يتعاملون مع الإدمان على القمار، وبالمقابل فإن نسبة الإدمان على القمار في صفوف الأشخاص الذين لم يتعرضوا لأية احداث صادمة هي %3.5.
الإدمان على المقامرات في فترة الكورونا :
تشير دراسة أجريت في عيادة ICA في فترة الاغلاق الأول، الى أن %11 من المتعالجين في العيادة، ازدادت لديهم سلوكيات القمار خلال الموجة الأولى من الكورونا.
أفكار مسبقة:
في دراسة لفحص الأفكار المسبقة بين الإسرائيليين تجاه الأشخاص المدمنين على القمار، أشارت النتائج الى أن %50 من المشاركين أجابوا بأنهم سيشعرون بالخجل إذا كان أحد أفراد عائلاتهم مدمن على القمار.
اضطراب مُضاعف في الاستخدام:
55% من مجمل المدمنين على القمار، يتعاملون أيضًا مع درجة معينة من الاضطراب في أمور أخرى. ادمان القمار يشكّل %12.5 من مجمل الإدمان على مواد أخرى.
* المعطيات تستند الى دراسات أجريت في المركز الإسرائيلي للإدمان ICA